مبادئ وتطبيقات عملية في دراسة الكتاب المقدس وفهم كلمة الله (من كتاب “علم التفسير Hermeneutics” لهنري فيلكلر 1984 – ترجمة وإعداد: مشير سمير
ملاحظة: قمنا باضافة شرح وامثلة غير موجودة بالمقالة الاصلية.
مبدأ رقم (1):
“إن مهمة دارس وشارح الكتاب المقدس هي فهم المعنى الذي يقصده كاتب السفر، وليس الإتيان بمعناه الخاص إلى النص.”
أي أن معنى آيةٍ ما، ليس هو ما تعنيه لي، بل ما تعنيه في حد ذاتها (أي: ما يعنيه كاتبها).
للمساعدة، أسأل نفسك الأسئلة التالية:
1- هل من الممكن أن يكون للنص الواحد أكثر من معنى صحيح؟
2- لو كان للنص الواحد أكثر من معنى صحيح، إذن هل هناك حدود لعدد المعاني الصحيحة؟ وما هي حيثيات الحكم على صحة المعنى أو عدم صحته؟
3- إن كان هناك معنى واحد صحيح للنص، فما هي الحيثيات التي من خلالها تتأكد أنك وصلت للمعنى الصحيح؟
تمرين 1:
(اختبر نفسك أولاً قبل أن تذهب إلى الإجابات الصحيحة بنهاية الصفحة)
هل هذا العدد يعني:
أ. لكي تكون تلميذه للمسيح يجب أن تبغض اباك وامك.
ب. المسيح يدعوك بأن تكره نفسك لتكون تلميذه.
ت. لا يمكنك أن تصبح مسيحياً إلا أن تحب الرب يسوع أولا وتضعه قبل أن علاقة أخرى؟
ث. كل المعاني السابقة؟
ج. ولا معنى من المعاني السابقة؟
مبدأ رقم (2):
“يجب أن يتم دراسة العدد أو الآية في سياق القرينة المحيطة (الأجزاء التي تسبقها والتي تليها) وليس بمعزل عنها.”
تمرين 2:
عب 4: 12 تقول:”لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ. .” (القرينة من عب3:1 إلى 4: 13، مع ملاحظة غرض الرسالة). هل هذه الآية
أ. تعلم بأن الإنسان ثلاثي التكوين، حيث أنها تتكلم عن مفرق النفس والروح؟
ب. تعلم بأن الحق المحتوى في كلمة الله حي ومغير وفعال وليس ساكناً أو ميتاً؟
ت. تعطي تحذيراً وتنبيهاً لمن قبلوا الإيمان المسيحي، وهم في خطر فقدان هذا الإيمان؟
ث. تشجع المؤمنين على استخدام كلمة الله بشدة في الشهادة وفي الرعاية؟
أمثال 27: 23 تقول: ” مَعْرِفَةً اعْرِفْ حَالَ غَنَمِكَ، وَاجْعَلْ قَلْبَكَ إِلَى قُطْعَانِكَ،” هل هذه الآية تقول
أ. الرعاية والتلمذة.
ب. الاهتمام بالعمل/مورد الرزق.
مبدأ رقم (3):
الإختبارات الشخصية أو االتفسيرات الدارجة للمفاهيم الروحية ليس بديلاً عن الدراسة اللازمة لفهم الكتاب المقدس. فالمفسر يجب عليه الإلمام
(أ) باللغات الأصلية التي كُتب بها النص (الاصطلاحات الدارجة، ومعاني الكلمات، والصيغ والتركيبات اللغوية).
يقول ملانكثون: “إن فقرات الكتاب المقدس ينبغي أن نفهمها من جانب قواعد اللغة، قبل أن نصل إلى إدراكها لاهوتياً.”
(ب) بالتاريخ والجغرافيا والحضارة التي كُتب فيهم النص.
للمساعدة، اسأل نفسك الأسئلة التالية:
س1- ما هي الخلفية الحضارية/الثقافية (الأنماط الفكرية والسلوكية والعادات والتقاليد) والروحية التي تقع في خلفية السفر وخلفية النص المحدد؟
تمرين 3:
“وَتَصْنَعُ لِهَارُونَ وَبَنِيهِ هكَذَا بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرْتُكَ. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَمْلأُ أَيْدِيَهِمْ.” (خر 29: 35)،
هل اصطلاح “تملأ أيديهم” يعني:
أ. تـُكثر العطاء لهم؟
ب. تـُكثر المهام لهم؟
ت. تقوم بتنصيبهم؟
ث. ولا معنى من المعاني السابقة؟
س2- مَن الكاتب ولمن يوجه كتابته وما هو غرض كتابته؟
تمرين 4:
رؤيا 3: 20 تقول: “هنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي.” هذه الآية
أ. توجه دعوة خلاصية لغير المؤمنين لقبول المسيح كمخلص شخصي في حياتهم.
ب. توجه دعوة للمؤمنين الفاترين غير الغيورين إلى التوبة والرجوع إلى طلب الله.
ت. تشمل أ، و ب معاً.
ث. لا تشمل أي من المعاني السابقة.
3 – ما هو المنظور الذي من خلاله كُتِبَ النص؟ منظور إلهي أم منظور إنساني؟
تمرين 5:
في حادث الطوفان حين يقول تكوين 7: 19 “وَتَعَاظَمَتِ الْمِيَاهُ كَثِيرًا جِدًّا عَلَى الأَرْضِ، فَتَغَطَّتْ جَمِيعُ الْجِبَالِ الشَّامِخَةِ الَّتِي تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ.” هل المقصود بالأرض هنا:
أ. كل كوكب الأرض؟ (المنظور الإلهي)
ب. كل الأرض التي يعرفها الإنسان؟ (المنظور الإنساني)
س3- هل يشكل النص سرداً او وصفياً لأمر (descriptive) قد حدث في وقت ما ومكان ما سواء من الله أو من الإنسان أو من إبليس، أم انه أمر كتابي يجب طاعته (prescriptive)؟
س: ما الفرق بين مقطع كتابي وصفي (ليس إلزامي) descriptive وأيضاً آخر ألزامي أو أمر ووصية كتابية (prescriptive)؟
عند دراسة الكتاب المقدس ، من المهم تحديد ما إذا كانت الآية أو الفقرة الموجودة وصفية أم وصايا إرشادية/التوجيهي .
الاختلاف هو: المقطع وصفي إذا كان مجرد وصف لشيء ما حدث ، بينما يكون المقطع إلزاميًا (وصية كتابية) إذا كان يعلم على وجه التحديد أن شيئًا ما يجب أن يحدث. ببساطة ، هل هو وصف أم أمر؟ هل المقطع يصف شيئًا (حدث) أم أنه يصف شيئًا (يجب أن يحدث)؟ الفرق مهم. عندما يصف مقطع من الكتاب المقدس شيئًا ما فقط ولكن يتم تفسيره على أنه يصف شيئًا ما ، فقد يؤدي ذلك إلى التفكير والسلوك الخاطئين.
خذ قصة داود وجالوت على سبيل المثال. كان جليات يجدف على إله إسرائيل ويسخر من شعب الله ، وحاربه داود بمقلاع وحجر وقتله وقطع رأسه (صموئيل الأول 17). إذا أخذنا هذا المقطع على أنه وصفي (وهو كذلك) ، فهناك العديد من الأشياء التي يمكننا تعلمها من التاريخ ، مثل قيمة الثقة في الله. ومع ذلك ، إذا اعتبرنا صموئيل الأول 17 أمرًا توجيهيًا وامر كتابي لكل المؤمنين (وهو ليس كذلك) ، فقد نرتكب خطيئة قذف الصخور على التجديف في كل مكان. يروي الكتاب المقدس قصة انتصار داود لبنياننا ، لكن الكتاب المقدس لا يأمرنا أبدًا باتباع أفعاله.
صموئيل الأول 17: 49 وَمَدَّ دَاوُدُ يَدَهُ إِلَى الْكِنْفِ وَأَخَذَ مِنْهُ حَجَرًا وَرَمَاهُ بِالْمِقْلاَعِ، وَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيَّ فِي جِبْهَتِهِ، فَارْتَزَّ الْحَجَرُ فِي جِبْهَتِهِ، وَسَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ. 50 فَتَمَكَّنَ دَاوُدُ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّ بِالْمِقْلاَعِ وَالْحَجَرِ، وَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. وَلَمْ يَكُنْ سَيْفٌ بِيَدِ دَاوُدَ. 51 فَرَكَضَ دَاوُدُ وَوَقَفَ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّ وَأَخَذَ سَيْفَهُ وَاخْتَرَطَهُ مِنْ غِمْدِهِ وَقَتَلَهُ وَقَطَعَ بِهِ رَأْسَهُ. فَلَمَّا رَأَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ جَبَّارَهُمْ قَدْ مَاتَ هَرَبُوا.
يتعلق أحد الأمثلة الأقل دراماتيكية للموضوع الوصفي descriptive مقابل التوجيهي prescriptive بكيفية وصف العهد الجديد اجتماع المسيحيين الأوائل في البيوت (أعمال الرسل 2: 46 ؛ 20: 20 ؛ رومية 16: 5 ؛ كورنثوس الأولى 16: 19 ؛ كولوسي 4: 15). يفسر البعض هذا على أنه يعني أن المسيحيين اليوم يجب أن يجتمعوا فقط في المنازل ، وبالتالي فإن الاجتماع في مباني الكنيسة أمر خاطئ. هذا تفكير خاطئ. لا تنص أي من المقاطع التي تصف لقاء المؤمنين في المنزل على أن المؤمنين لا يجتمعون إلا في البيوت. في الواقع ، لا يأمر العهد الجديد المؤمنين في أي مكان بالاجتماع في البيوت. يصف الكتاب المقدس اجتماع المؤمنين في البيوت ، لكن لا توجد وصية لفعل ذلك. لذا ، فإن الاجتماع في المنازل مسموح به ، لكن لا تتم الدعوة إليه أو حتى تفضيله بالضرورة.
تُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ كَنَائِسُ أَسِيَّا. يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ فِي الرَّبِّ كَثِيرًا أَكِيلاَ وَبِرِيسْكِلاَّ مَعَ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي بَيْتِهِمَا. (رومية 16: 19)
تمرين 6:
يقول تكوين 4: 19 “واتخذ لامك لنفسه امرأتين”
– هل يقر هذا النص حق تعدد الزوجات؟ ولماذا؟
لِذلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.” (تك 2: 24).
وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.” (مت 19: 5).
تمرين 7:
يقول أعمال الرسل 4: 34 ،35 أن ” إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيهِمْ أَحَدٌ مُحْتَاجًا، لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ كَانُوا أَصْحَابَ حُقُول أَوْ بُيُوتٍ كَانُوا يَبِيعُونَهَا، وَيَأْتُونَ بِأَثْمَانِ الْمَبِيعَاتِ، وَيَضَعُونَهَا عِنْدَ أَرْجُلِ الرُّسُلِ، فَكَانَ يُوزَّعُ عَلَى كُلِّ أَحَدٍ كَمَا يَكُونُ لَهُ احْتِيَاجٌ.”
– هل نستنتج من هذا النص قاعدة معيارية يجب على المؤمنين اتباعها في كل زمان ومكان؟ ولماذا؟
س: هل الوصايا التي يجب أن يطيعها المسيحيين من الأيات التوصف descriptive التي توضح تعاملات الله السابقة مع الإنسان؟
لا بد من أن تكرر هذه الأوامر والمبادئ الكتابية وأن ويكون هناك الامثلة الكتابية متعدده (التي هي من خصائص الأيات الملزمة / التوجيهية prescriptive) وأن تدعم بعضها مع البعض باسفار العهد الجديد. وهكذا تتشكل القاعدة المعيارية (وصايا يجب اتباعها) وتكون نموذج للحياة المسيحية في كل العصور.
مبدأ رقم (4):
لا يجب بناء عقيدة ما على النصوص الكتابية غير الواضحة (كأمثال المسيح أو الكتابات الرؤيوية أو الشعرية) كمصدر أساسي أو مصدر وحيد، فالأجزاء الغامضة لا بد وأن تخضع للأجزاء الأكثر وضوحاً وليس العكس أبداً.
تمرين 8:
يقول المسيح عن غسل الأرجل في
يوحنا 13: 14 “فَأَنْتُمْ يَجِبُ عَلَيْكُمْ أَنْ يَغْسِلَ بَعْضُكُمْ أَرْجُلَ بَعْضٍ، “.
س- هل يجب أن نتبنى “غسل الأرجل” كقاعدة معيارية للسلوك (حرفياً – prescriptive) في الحياة المسيحية؟ ولماذا؟
تمرين 9:
من تعبير ” وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى الْمُعَذِّبِينَ” في مثل المديونان (مت 18: 34)
أ. نستخلص أن الله يسلم من لا يغفر إلى الأرواح الشريرة.
ب. نستخلص أن الله يسلم من لا يغفر إلى القلق والاضطرابات النفسية.
ت. أ، و ب معاً.
ث. لا شئ مما سبق.
ج. نستخلص انه هناك مكان يذهب اايه الخطاه ليتعذبوا بشكل مؤقت قبل الذهاب الى الحياة الابدية (عقيدة المطهر).
متى 18: 32 فَدَعَاهُ حِينَئِذٍ سَيِّدُهُ وَقَالَ لَهُ: أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ، كُلُّ ذلِكَ الدَّيْنِ تَرَكْتُهُ لَكَ لأَنَّكَ طَلَبْتَ إِلَيَّ. 33 أَفَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّكَ أَنْتَ أَيْضًا تَرْحَمُ الْعَبْدَ رَفِيقَكَ كَمَا رَحِمْتُكَ أَنَا؟. 34 وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى الْمُعَذِّبِينَ حَتَّى يُوفِيَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ. 35 فَهكَذَا أَبِي السَّمَاوِيُّ يَفْعَلُ بِكُمْ إِنْ لَمْ تَتْرُكُوا مِنْ قُلُوبِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ لأَخِيهِ زَلاَتِهِ».
تمرين 10:
تقول رسالة رومية 16: 16، كما في أربعة رسائل أخرى، “سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة”.
– هل يمكن أن نتبنى هذا التعبير السلوكي للوصية السابقة كما هو كمبدأ قياسي معياري للسلوك المسيحي، أم لا؟ ولماذا؟
تمرين 11:
يقول الرسول بولس في 1كو 11: 5 أن المرأة يجب أن تغطي شعرها حين تصلي.
– هل يمكن أن نستنتج مبدأ كتابي معياري/ قياسي للسلوك المسيحي من النص السابق؟ ولماذا؟
مبدأ رقم (5):
العهد القديم هو موحى به من الله كما العهد الجديد لأن المسيح متصور عبر صفحاته. ,ايضاً يجب التمييز أن كل عهد من العهدين وما سبقهما له شروطه الخاصة للخلاص.
(لذا فكل الكتاب بعهديه وكل ما كُتب في صفحاته هو كلمة الله لنا اليوم ونافع لتعليمنا اليوم).
طريق الخلاص عبر العصور:
1) عصر ما قبل الناموس المكتوب (الضمير)
2) عصر العهد القديم (الناموس) وينتهي بعصر وجود يسوع المسيح بالجسد
3) عصر عهد الجديد (النعمة) بفترة زمنية تدعى آخر الأيام الذي بدأ بيوم الخمسين وسيستمر ليوم المجيء الثاني ثم الدينونة.
*******************
الإجابات الصحيحة:
تمرين 1: الإجابة الصحيحة (ت)
تمرين A2: الإجابة الصحيحة (ب+ت)
تمرين B2: الإجابة الصحيحة (ب)
تمرين 3: الإجابة الصحيحة (ت)
تمرين 4: الإجابة الصحيحة (ب)
تمرين 5: الإجابة الصحيحة (أ)
تمرين 6: الإجابة الصحيحة (لا، لأن النص هنا يشكل حقيقة سردية وصفية descriptive وليس حق وضعي توجيهي تقنيني prescriptive)
تمرين 7: الإجابة الصحيحة (لا، لأن النص هنا يشكل حقيقة سردية وصفية descriptive وليس حق وضعي توجيهي تقنيني prescriptive)
تمرين 8: الإجابة الصحيحة (لا، لأننا لا نستطيع أن نأخذ قاعدة معيارية/ قياسية من هذا الحق الوضعي التوجيهي التقنيني وحده دون أن يلتقي مع الحقائق الوضعية التوجيهية التقنينية الأخرى ويتكاتف معها لتشكيل قاعدة معيارية تمثل نموذج قياسي للحياة المسيحية.
تمرين 9: الإجابة الصحيحة (ث)
تمرين 10: الإجابة الصحيحة (لا، لأن هذا السلوك الكتابي له معنى حضاري محدد في الثقافة التي كُتب فيها)
تمرين 11: الإجابة الصحيحة (لا، لأن هذا السلوك الكتابي له معنى حضاري محدد في الثقافة التي كُتب فيها)
منقول عن مقالة من موقع
https://arabic-christian-counseling.com
مبادئ وتطبيقات عملية في دراسة الكتاب المقدس وفهم كلمة الله (من كتاب “علم التفسير Hermeneutics” لهنري فيلكلر 1984
ترجمة وإعداد: مشير سمير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مراجع مختارة للمزيد من الدراسة
بيركوف، لويز. Principles of Biblical Interpretation. Grand Rapids: Baker, 1950.
براجا، جيمس. How to Study the Bible. Portland, Oreg.: Multnonah, 1982.
كارسون، دونالد إيه. Exegetical Fallacies. Grand Rapids: Baker, 1984.
إفيرد، جيمس إم. How to Interpret the Bible. Atlanta: John Konx, 1984.
فيك، جوردون دي، ودوجلاس ستيوارت. How to Read the Bible for All Its Worth. Grand Rapids: Zondervan, 1981.
فيرجاسون، دانكان إس. Biblical Hermeneutics: An Introduction. Atlanta: John Knox, 1986.
إنش، موريس إيه، وسي هازل بولوك، محرران. The Literature and Meaning of Scripture. Grand Rapids: Baker, 1981.
لونجنيكر، ريتشارد. Biblical Exegesis in the Apostolic Period. Grand Rapids: Erdmans, 1975.
كيرلي، إف فورمان، وإدوارد بي ميرز، وتيموثي دي هادلي، محررون.Biblical Interpretation: Principle and Practice. Grand Rapids: Baker, 1986.
ميكسلن ،إيه باركلي. Interpreting the Bible, Grand Rapids: Eerdmans, 1963.
رام، بيرنارد. Protestant Biblical Interpretation. Grand Rapids: Baker, 1970.
شولتز، صامويل، وموريس إيه إنش. Interpreting the Word of God Today. Chicago: Moody, 1976.
سبرول، أر سي. Knowing Scripture. Downers Grove, Intervarsity, 1977.
تيري، ميلتون. Bible Hermeneutics طباعة. Grand Rapids: Zondervan, 1974.
ستوت، جون آر. Understanding the Bible طبعة ثانية. Grand Rapids: Zondervan, 1985.
Leave a Reply
شاركنا رأيك | Share your thoughts
You must be logged in to post a comment.